مالا تعلمينة بعد ..
أنا لن اضع يدي بيدكِ ونسير في الشارع .. هنا وكأننا فقدنا شيئًا من خصوصيتنا أليس كذلك ؟
لن أدعكِ تتبرجين وتخرجين تجمعين إثم أعينهم وتعودين , أخاف على لحمكِ من النار .. إن تركتكِ هنا وكأني فقدت رجولتي ..!
لن اسير بجانبك في معترك الحياة فنحن هكذا سنتلقا نفس الألم , أمامكِ أسير أصدُّ عنكِ الريح بصدري اغمضي واختبئي خلفي حتى نصل !..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق