في المرة الأولى التي رأيتكِ فيها كآن من الممكن أن أهرب من عينيكِ كفأر يهرب من حقل تجارب ويختبئ ثم ينصت لدقات قلبه العشوائية أو كأرنب يراوغ الموت بين بنادق الصيادين فتخطأة الرمية مراراً ليهرب ثم يلتحف الرمال ,كآن من الممكن أن أختار طريقًا أخرى مختصره تقودني لمنزلي قبل أن أُنهب وتتكسر أجنحتي وتنهار آخر قلاع الصمود لدي , آهٍ لو أنني هربت لكنت الآن محرر اليدين والروح !..
السبت، 11 أغسطس 2012
اسير النجــــــــــــلاء 142
لحياة دمعتان..دمعة لقاء و دمعة فراق فان لم تجمعنا الايام....فسوف تجمعنا
الاحلام... فان لم تجمعنا الاحلام...فسوف تجمعنا الذكريات و روعتها بالامل ز
اللقاء...فاذا رست سفينتك على شاطئ الذكريات .....فأجعلني احد ركابها
....!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق