في المرة الأولى التي رأيتكِ فيها كآن من الممكن أن أهرب من عينيكِ كفأر يهرب من حقل تجارب ويختبئ ثم ينصت لدقات قلبه العشوائية أو كأرنب يراوغ الموت بين بنادق الصيادين فتخطأة الرمية مراراً ليهرب ثم يلتحف الرمال ,كآن من الممكن أن أختار طريقًا أخرى مختصره تقودني لمنزلي قبل أن أُنهب وتتكسر أجنحتي وتنهار آخر قلاع الصمود لدي , آهٍ لو أنني هربت لكنت الآن محرر اليدين والروح !..
السبت، 11 أغسطس 2012
ســـــــــير النجلاء 129
خلنا نفترق ولا تنسج لي أعذار ولا أرسم لك أسباب نقول نصيب ونكتفي و
ياما فرق هالنصيب أحباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق