في المرة الأولى التي رأيتكِ فيها كآن من الممكن أن أهرب من عينيكِ كفأر يهرب من حقل تجارب ويختبئ ثم ينصت لدقات قلبه العشوائية أو كأرنب يراوغ الموت بين بنادق الصيادين فتخطأة الرمية مراراً ليهرب ثم يلتحف الرمال ,كآن من الممكن أن أختار طريقًا أخرى مختصره تقودني لمنزلي قبل أن أُنهب وتتكسر أجنحتي وتنهار آخر قلاع الصمود لدي , آهٍ لو أنني هربت لكنت الآن محرر اليدين والروح !..
السبت، 11 أغسطس 2012
اسيرالنجـــــــــــلاء 133
كتبت أنا في تالي الليل بيتين...لعيون من يسوى جميع الخلايق... الي معاهدني
علي الزين والشين...واللي بشوفه يصبح الفكر رايق... الصاحب اللي منزله داخل
العين ...هو الخوي وقت السعه والضوايق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق