مريت بيتك والصدر فيه زفرات | |
العين سحت وانتثر كل ماها | |
شفت المكان اللي جمعنا لساعات | |
يومك تود الروح تطلب رضاها | |
ياما ضحكنا ..... ضحكنا فيه سجات | |
تهيم في عيني ...... تخجل سلاها | |
نبضي ودمعي شوق روحي والاهات | |
تستنجدك ياللي بعيد(ن) عناها | |
ليه التواصل ابعدته المسافات | |
الغدر والهجران قلبك نواها | |
اشتقتلك عود نعيد الذي فات | |
نار الهجر يافلان محد(ن) قواها | |
اسألك باللي عالم(ن) بالخفيات | |
قلبك معي او هو غيري خذاها | |
اختار لك من عالم الحزن عبرات | |
ارفع لك الصيحات لآخر مداها | |
بانت مواريك وهذي علامات | |
شكواي للي عالي(ن) في سماها | |
في المرة الأولى التي رأيتكِ فيها كآن من الممكن أن أهرب من عينيكِ كفأر يهرب من حقل تجارب ويختبئ ثم ينصت لدقات قلبه العشوائية أو كأرنب يراوغ الموت بين بنادق الصيادين فتخطأة الرمية مراراً ليهرب ثم يلتحف الرمال ,كآن من الممكن أن أختار طريقًا أخرى مختصره تقودني لمنزلي قبل أن أُنهب وتتكسر أجنحتي وتنهار آخر قلاع الصمود لدي , آهٍ لو أنني هربت لكنت الآن محرر اليدين والروح !..
الخميس، 19 يوليو 2012
مــــــــــــريــــــــت بــــــيبتـــــــــك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق