يوما ما كان لابد من الرحيل شئت أم أبيت لكني اليوم
يشتدُ بي الألم ~ كنتُ صامداً أخفي أوجاعي على شكل أحرف
وأبجديه لا تُرى بالروح المقدسه ~
لكني اليوم ~ رأيتُ دمائي تسيل بلا هواده ...!
... اليوم ...!
سأ سافر على متن إحدى السفن
المتناهية الصغر ~
التي صنعتها من تذاكر الباصات ~
لا أعلم إلى أين ...!
وكنتُ ألقيها كل مرة
في دهاليز محفظتي
حالماً أن يمس حذائي
الأسفلت ...
فالسفن
التي أوزعها عليكم مع كل حرف من حروفي ~
هي طريقتي السرية المحببة
لأترك معكم جزءاً مني ...!!
يشتدُ بي الألم ~ كنتُ صامداً أخفي أوجاعي على شكل أحرف
وأبجديه لا تُرى بالروح المقدسه ~
لكني اليوم ~ رأيتُ دمائي تسيل بلا هواده ...!
... اليوم ...!
سأ سافر على متن إحدى السفن
المتناهية الصغر ~
التي صنعتها من تذاكر الباصات ~
لا أعلم إلى أين ...!
وكنتُ ألقيها كل مرة
في دهاليز محفظتي
حالماً أن يمس حذائي
الأسفلت ...
فالسفن
التي أوزعها عليكم مع كل حرف من حروفي ~
هي طريقتي السرية المحببة
لأترك معكم جزءاً مني ...!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق