في المرة الأولى التي رأيتكِ فيها كآن من الممكن أن أهرب من عينيكِ كفأر يهرب من حقل تجارب ويختبئ ثم ينصت لدقات قلبه العشوائية أو كأرنب يراوغ الموت بين بنادق الصيادين فتخطأة الرمية مراراً ليهرب ثم يلتحف الرمال ,كآن من الممكن أن أختار طريقًا أخرى مختصره تقودني لمنزلي قبل أن أُنهب وتتكسر أجنحتي وتنهار آخر قلاع الصمود لدي , آهٍ لو أنني هربت لكنت الآن محرر اليدين والروح !..
الاثنين، 30 يوليو 2012
الخـــــــــــــــطاء
ولـ يا كبر القهر لا صار ما بـ اليد حيلهـ .. والجروح من القرايب والخطا مني
وفيني !! إن نويت اشفي غليلي ما لقيت أي وسيلهـ .. كيف ابلقى دام جرحي سبتهـ
طعنهـ يميني ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق