في المرة الأولى التي رأيتكِ فيها كآن من الممكن أن أهرب من عينيكِ كفأر يهرب من حقل تجارب ويختبئ ثم ينصت لدقات قلبه العشوائية أو كأرنب يراوغ الموت بين بنادق الصيادين فتخطأة الرمية مراراً ليهرب ثم يلتحف الرمال ,كآن من الممكن أن أختار طريقًا أخرى مختصره تقودني لمنزلي قبل أن أُنهب وتتكسر أجنحتي وتنهار آخر قلاع الصمود لدي , آهٍ لو أنني هربت لكنت الآن محرر اليدين والروح !..
الأحد، 29 يوليو 2012
اســــــــــــتير النجـــــــــــــــــــــلاء 38
ليه تطعني وانا ميت بليا
؟..ماكفاك اللي حصلي قبل ساعه ؟.. كن بين همومي وبينك حميا ..جيتكم واحد وجيتوني
جماعه !.. انت منا والمصايب من هنيا ..كلكم ضدي ترى ماهي شجاعه
!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق