يافرصـة ضيعتهـا فـي شبـابـي
مع الأسف راحت خساره وانا شـاب
الطيش مطغيني ولاحسـب حسابـي
عنها العوض عض البراطم بالانيـاب
آسف على فرصه تجي عنـد بابـي
أشوفها بالعيـن مفتـح لهـا بـاب
تنخى تقول افتح وانـا قـول مابـي
رجال يطرد فرصتـه طـردة كـلاب
فرصة عمر راحت سـوات السرابـي
ضيعتها ياخوي فـي ديـرة اجنـاب
هي سبـة أحزانـي وكـل اكتئابـي
ياليتنـي خبيتهـا بيـن الاهــداب
انا معاهـا مـن اول العمـر رابـي
وانا عليها جـرح ينـزف ولا طـاب
احبهـا قـبـل تـحـط الخظـابـي
واحبها مـن قبـل لاتلبـس حجـاب
العمـر يمظـي والغـلا باضطرابـي
لاقلت ينقص زاد وان شبت ماشـاب
كنـه قبـل ساعـات يـوم التقابـي
للمـره الأولـى صغيريـن طــلاب
حبـه بـدى ويـاي ثـم انتهـابـي
وحبي بدى وياه في ساحـة ألعـاب
أول شعوري يـوم حـط الغـلا بـي
غيرو غلا تبـدي بتفتيـش الأجيـاب
من يوم حط ايديـه وسـط المخابـي
شميت انا ريح الغلا بيـن الاطيـاب
ولازال ريح الـورد يدمـي صوابـي
من يوم اشمه قلت وشجاب وشجـاب
حب انولـد بديـار حمـر العلابـي
حب انولد بالشمس ماهـو بسـرداب
حب علـى وضـح النقـا مايهابـي
سوق الغلا لقلـوب الاحبـاب جـلاب
حـب روح الـروح حـدر الثيابـي
اسمه غلا يعني غلا مـا هواعجـاب
خبيت صورتهـا معـي فـي كتابـي
واخفيتها عن كل ربعـي والاصحـاب
الناس تدرس فـي علـوم وحسابـي
وانا دروسي صـورة داخـل كتـاب
منها عليها اغـار واحلـف غيابـي
مني علي تغـار ماتحسـب حسـاب
لاوامري تخضـع وتحشـم جنابـي
وهي بنفس الوقت تخضع لها ارقـاب
مهيبـه غيـري ومـنـي تهـابـي
كم شارب لامن سمع باسمهـا هـاب
مضت سنين اتعبـت فيهـا ركابـي
أرجي أمل مابيـن صـادق وكـذاب
جرح قديـم مـا هـو تـوه بدابـي
ماجور يـا قلـب تحمـل ولا عـاب
لا الصبر ثايبنـي ولا الوجـد ثابـي
حتى التزمت الصمت والصمت ما ثاب
من جرب الحـب الحقيقـي وتابـي
راعي الهوا كذاب لـو تـاب ماتـاب
الله مـن ليـل طـويـل سـرابـي
من راس مرقاب على راس مرقـاب
اقفت سنيـن العمـر انـا وشبقابـي
بالمختصر من غير تفصيل واسهـاب
اللي حرمنـي رغبتـي فـي شبابـي
رجل من رجـال عريبيـن الانسـاب
رجل الرجال الشهـم ماهـو بهابـي
لاقال طال وكـل مـا يطلـب يجـاب
قـرم طويـل ذراع سمـح الجنابـيي
نخونه العربـان فـي حـزم كـلاَب
رجـل بلانـي وابتلـى وابتـلابـي
طلايـب طالـت ولا حلـن انشـاب
يالله تنويـبـه مـثـل مـانـوابـيي
فتر بـه مـن سبـة الحـب دولاب
ويـذوق حـب الفاتنـات العـذابـي
ويصير مثلي يصفق البـاب بالبـاب
مع الأسف راحت خساره وانا شـاب
الطيش مطغيني ولاحسـب حسابـي
عنها العوض عض البراطم بالانيـاب
آسف على فرصه تجي عنـد بابـي
أشوفها بالعيـن مفتـح لهـا بـاب
تنخى تقول افتح وانـا قـول مابـي
رجال يطرد فرصتـه طـردة كـلاب
فرصة عمر راحت سـوات السرابـي
ضيعتها ياخوي فـي ديـرة اجنـاب
هي سبـة أحزانـي وكـل اكتئابـي
ياليتنـي خبيتهـا بيـن الاهــداب
انا معاهـا مـن اول العمـر رابـي
وانا عليها جـرح ينـزف ولا طـاب
احبهـا قـبـل تـحـط الخظـابـي
واحبها مـن قبـل لاتلبـس حجـاب
العمـر يمظـي والغـلا باضطرابـي
لاقلت ينقص زاد وان شبت ماشـاب
كنـه قبـل ساعـات يـوم التقابـي
للمـره الأولـى صغيريـن طــلاب
حبـه بـدى ويـاي ثـم انتهـابـي
وحبي بدى وياه في ساحـة ألعـاب
أول شعوري يـوم حـط الغـلا بـي
غيرو غلا تبـدي بتفتيـش الأجيـاب
من يوم حط ايديـه وسـط المخابـي
شميت انا ريح الغلا بيـن الاطيـاب
ولازال ريح الـورد يدمـي صوابـي
من يوم اشمه قلت وشجاب وشجـاب
حب انولـد بديـار حمـر العلابـي
حب انولد بالشمس ماهـو بسـرداب
حب علـى وضـح النقـا مايهابـي
سوق الغلا لقلـوب الاحبـاب جـلاب
حـب روح الـروح حـدر الثيابـي
اسمه غلا يعني غلا مـا هواعجـاب
خبيت صورتهـا معـي فـي كتابـي
واخفيتها عن كل ربعـي والاصحـاب
الناس تدرس فـي علـوم وحسابـي
وانا دروسي صـورة داخـل كتـاب
منها عليها اغـار واحلـف غيابـي
مني علي تغـار ماتحسـب حسـاب
لاوامري تخضـع وتحشـم جنابـي
وهي بنفس الوقت تخضع لها ارقـاب
مهيبـه غيـري ومـنـي تهـابـي
كم شارب لامن سمع باسمهـا هـاب
مضت سنين اتعبـت فيهـا ركابـي
أرجي أمل مابيـن صـادق وكـذاب
جرح قديـم مـا هـو تـوه بدابـي
ماجور يـا قلـب تحمـل ولا عـاب
لا الصبر ثايبنـي ولا الوجـد ثابـي
حتى التزمت الصمت والصمت ما ثاب
من جرب الحـب الحقيقـي وتابـي
راعي الهوا كذاب لـو تـاب ماتـاب
الله مـن ليـل طـويـل سـرابـي
من راس مرقاب على راس مرقـاب
اقفت سنيـن العمـر انـا وشبقابـي
بالمختصر من غير تفصيل واسهـاب
اللي حرمنـي رغبتـي فـي شبابـي
رجل من رجـال عريبيـن الانسـاب
رجل الرجال الشهـم ماهـو بهابـي
لاقال طال وكـل مـا يطلـب يجـاب
قـرم طويـل ذراع سمـح الجنابـيي
نخونه العربـان فـي حـزم كـلاَب
رجـل بلانـي وابتلـى وابتـلابـي
طلايـب طالـت ولا حلـن انشـاب
يالله تنويـبـه مـثـل مـانـوابـيي
فتر بـه مـن سبـة الحـب دولاب
ويـذوق حـب الفاتنـات العـذابـي
ويصير مثلي يصفق البـاب بالبـاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق